MyPassion
*
  • الرئيسية
  • كلمة الأمان
  • لقطات »
    • لقطات لبنانية
    • لقطات سريعة
  • الأمان اللبناني
  • الأمان الإقليمي
  • الأمان الدولي
  • الأمان الفكري والثقافي
  • الأمان الدعوي »
    • داؤنا و دواؤنا
    • رجال صدقوا
    • متفرقات
  • مقالات »
    • وجهة نظر
    • كلمة طيبة
    • ختامها مسك
    • متفرقة
  • أنشطة
كاريكاتير

 
قانون الفجوة المالية!
العدد 1696 /31-12-2025

فن تشكيل... المنطقة‎
العدد 1695 /24-12-2025

مقاتة سيدني ...
العدد 1694 /17-12-2025

سقوط نظام الأسد
العدد 1693 /10-12-2025

نتن ياهو يطلب العفو عن فساده وجرائمه !!
العدد 1692 /3-12-2025

ترامب : البلاد عند مفترق تاريخي!!!
العدد 1691 /19-11-2025

قرض الغير حسن!!
العدد 1690 /19-11-2025

"الميكانيزم" !!
العدد 1689 /12-11-2025

خيارات لبنان ..
العدد 1688 /5-11-2025

المسيرات... سيدة الحروب
العدد 1687 /29-10-2025

12345678910...
كلمة الأمان مشاهدة الكل
هل يحمل العام 2026 السلام للبنان والمنطقة ... أم نبقى في الدوامة نفسها ؟
العدد 1696 /31-12-2025 بسام غنوم

عشية انتهاء العام 2025 وبداية العام 2026 ، تبدو الصورة في لبنان ضبابية على كل المستويات وخصوصا على الصعيد الأمني ، حيث تصر إسرائيل على إبقاء موقفها من لبنان غامضا ، فمن جهة تعمل على الاستمرار في تهديداتها وعدوانها على لبنان بذريعة عدم نزع سلاح حزب الله ، وأن الحزب يعيد بناء قوته العسكرية ، ووفق ما اعلن رئيس الأركان الإسرائيلي ايال زامير ـ «أنّ المعركة لم تنته بعد، وجميع الجبهات لا تزال نشطة، وما زالت تنتظرنا تحدّيات كثيرة، وانّ واقع الحرب متعددة الجبهات يفرض على شعبة الاستخبارات مواصلة متابعة التغيّرات وتقديم إنذارات نوعية». ومن جهة أخرى تصل رسائل دولية إلى لبنان من مسؤولين أمنيين غربيين بخلاف ذلك ، فقد أثنى مسؤولاً أمنياً غربياً خلال لقاءات أجراها مع سياسيين وأمنيين في الفترة الأخيرة، على الجيش اللبناني، مقدّراً ما قام به في إطار تنفيذ قرار الحكومة اللبنانية بحصر السلاح، خصوصاً في منطقة جنوب الليطاني، مشدّداً على انّ المطلوب بعد ذلك، هو الانتقال إلى المرحلة الثانية من هذه الخطة شمال الليطاني، والتي نرى ضرورة أن تتوفر لها كل عوامل إنجاحها، وإتمامها وفق ما هو محدّد في قرار الحكومة». وأضاف : " بحسب متابعتنا للتطورات في السنتين الأخيرتين، نعتقد أنّ تغيّراً قد طرأ على العقيدة العسكرية الإسرائيلية، حيث باتت تركّز على استخدام القوة المحدودة والمضبوطة بدلاً من المواجهة المفتوحة، وتبعاً لذلك، لا نرى في الأفق عملاً عسكرياً واسعاً. الّا انّ ذلك لا يبدو ثابتاً، بحيث قد يكون عرضة للتبدل والتغيّر بفعل تطورات توجب ذلك ". هذا الغموض الذي يحيط بالوضع اللبناني وخصوصا على الصعيد الأمني ، يبقي لبنان واللبنانيين تحت ضغط الستاتيكو الاسرائيلي - الأميركي الذي يريد أخذ لبنان إلى مرحلة تطبيع العلاقات مع إسرائيل في العام 2026 ، ويبدو أن هذا الضغط قد أثمر تغيرا محدودا ومحسوبا في الموقف الرسمي اللبناني من أجل منع إسرائيل من تنفيذ عدوان واسع على لبنان ، وذلك عبر رفع مستوى التمثيل اللبناني في لجنة الميكانيزم إلى المستوى المدني وذلك بتعيين السفير سيمون كرم ممثلا مدنيا مفاوضا في لجنة الميكانيزم، وقد تم هذا الأمر كما يعلم الجميع بضغط أميركي على الحكومة اللبنانية والرئيس جوزاف عون ، الذي وافق على تعيين السفير سيمون كرم بعد أخذ موافقة الرئيسيين نواف سلام ونبيه بري على هذا الموضوع . وهنا لابد من التوقف عند موقف لافت للرئيس جوزاف عون حيث قال بعد لقائه البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في بكركي بمناسبة عيد الميلاد "هناك جرح ينزف في الجنوب. وأن شاء بولادة لبنان الجديد ننتهي من الحروب ونعيش السلام " . وأضاف الرئيس عون مطمئنا اللبنانيين إن : "الاتصالات الدبلوماسية لم تتوقف من أجل إبعاد شبح الحرب. وأقول لكم أن شبح الحرب تم إبعاده عن لبنان، والأمور ستذهب نحو الايجابية ان شاء الله". والسؤال الذي يطرح نفسه هو : هل يحمل العام 2026 السلام للبنان والمنطقة ... أم نبقى في الدوامة نفسها ؟ كل المؤشرات السياسية والأمنية سواء على الصعيدين الأقليمي والدولي ، وحتى على الصعيد المحلي تقول أن العام 2026 ، سيكون امتدادا طبيعيا للعام 2025 ، فالأزمات الأقليمية والدولية من حرب أوكرانيا إلى الحرب في السودان واليمن ، وصولا إلى لبنان وفلسطين مازالت على حالها ، والستاتيكو القائم في مختلف الأزمات الدولية والمحلية لايبشر بالخير . فالعدو الاسرائيلي مازال يماطل ويراوغ بالنسبة للوضع في غزة ، حيث لم تنفذ إسرائيل بعد ما هو مطلوب منها في المرحلة الأولى من إتفاق وقف إطلاق النار في غزة بشكل كامل ، ومازالت تمنع المساعدات عن أهلنا في غزة ، ويقوم الجيش الاسرائيلي بإستهداف الغزيين في خيامهم الممزقة ، وتماطل في الإنتقال إلى المرحلة الثانية من إتفاق وقف إطلاق النار في غزة . وبالنسبة إلى لبنان ورغم قرار الحكومة اللبنانية بسحب سلاح حزب الله ، وإالتزام الحزب بسحب سلاحه من جنوب الليطاني ، لم تنسحب إسرائيل من النقاط الخمس التي تحتلها في جنوب لبنان ، وترفض أيضا الإنسحاب منها ، وتهدد لبنان واللبنانيين بالقيام بعدوان كبير على لبنان في حال لم يسلم حزب الله سلاحه بباقي المناطق اللبنانية ، والإدارة الأميركية التي تؤيد الموقف الإسرائيلي تمارس ضغوطا كبيرة على لبنان ، وقال ترامب بعد لقائه نتن ياهو في البيت الأبيض " ان حزب الله يتعامل بشكل سيئ وسنرى ما ستسفر عنه جهود لبنان لنزع سلاحه " . بالخلاصة العام 2026 ، في ظل الوضع القائم حاليا سوف يكون إمتدادا للعام 2025 ، إن لم يكن إسوأ في حال لم تقم الإدراة الأميركية بكبح جماح نتن ياهو الذي يبدو أسيرا لإعضاء حكومته المتطرفة ، ومستقبله السياسي المعلق بتهم الفساد .

وجهة نظر
سلاح غزة جماجم الثوار فيها
العدد 1696 /31-12-2025 ايمن حجازي

انحبست أنفاس اللبنانيين في إنتظار التاسع والعشرين من الشهر الجاري ، وأنشدت الأبصار الى ولاية فلوريدا حيث [...]

وجهة نظر
تعديلات طفيفة في المشهد اللبناني
العدد 1695 /24-12-2025 أيمن حجازي

يستمر الستاتيكو اللبناني المحلي مع تعديلات طفيفة في المشهد السياسي ، مع حصول مقدمات لإنزياحات محتملة في [...]

وجهة نظر
أبعاد سياسية لإشكالات بروتوكولية
العدد 1692 /3-12-2025 أيمن حجازي

زيارة بابا الفاتيكان لاوون الرابع عشر الى لبنان تمت بتفاصيلها الواضحة ومعالمها السياسية الجلية. وانتهت [...]

وجهة نظر
من عين الحلوة الى حارة حريك
العدد 1691 /19-11-2025 أيمن حجازي

في الأسبوعين الماضيين أقدم العدو الصهيوني على خطوتين هجوميتين على الساحة اللبنانية ، الأولى كانت في مخيم [...]

وجهة نظر
خيبة أنصار التفاوض
العدد 1689 /12-11-2025 أيمن حجازي

للتفاوض المباشر بين لبنان والكيان الصهيوني أنصار سياسيون يعمدون الى المجاهرة في التعبير عن مواقفهم في [...]

كاريكاتير مشاهدة الكل

من نحن     إتصل بنا     لإعلاناتكم     البوم الصور    

جميع الحقوق محفوظة 2015 - مجلة الأمان