الأمان الإقليمي
تتصاعد المخاطر الكارثية المترتبة على إمعان حكومة الاحتلال الإسرائيلي بتدمير مدينة غزة حيث يتم إجبار العائلات الفلسطينية على النزوح مجددا الى جنوب قطاع غزة بعد تكثيف القصف الإسرائيلي
|
الأمان الإقليمي
بدا لافتاً للنظر حجم الوفد الروسي الذي زار دمشق مؤخراً وكأن الأمر يتعلق بدولتين حليفتين، في وقت يستعد فيه أحمد الشرع للسفر إلى نيويورك حيث من المتوقع أن يلقي كلمة أمام قادة العالم في الاجتماع السنوي للأمم المتحدة.
|
الأمان الدولي
يحتفي اليمين المتطرف بانتصاراته الزاحفة وأبواقه العالية من الولايات المتحدة "أرض الأحرار" عابراً المحيط الأطلسي إلى أوروبا "الاستنارة" مؤذناً بعالم أكثر وحشية مما نعيشه الآن.
|
الأمان الدولي
زار مدير جهاز المخابرات السودانية، الفريق أحمد مفضل، في مارس/ آذار الماضي، مباني التلفزيون القومي عقب تحريره من قبضة قوات الدعم السريع. صرّح الرجل الذي عينه الرئيس السابق عمر البشير والياً على ولاية جنوب كردفان قبل شهور من سقوط نظامه "من يكسب حرب الاعلام يفُز بالمعركة".
|
الأمان الدولي
ن المهم، بل من الواجب، تذكير القمّة العربية الإسلامية المُنعقدة في الدوحة اليوم بأنّ هناك مدينة عربية في المراحل الأخيرة من ابتلاعها وشطبها من الجغرافيا، بواسطة العدو الذي تنعقد القمّة للنظر في عدوانه على قطر
|
الأمان الدولي
بعد الضجة التي أحدثها العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطر الأسبوع الماضي، من الواجب قراءته وفهمه من منظور شامل. فهناك من تسرّع بتسكينه في نطاق "خيانة" كل من واشنطن وتل أبيب الدوحة
|
الأمان الإقليمي
لا تسير الأيام على وتيرة واحدة، فلكل زمان دولة ورجال، ولكل مرحلة موازينها، ما إن تختلّ حتى تتغيّر ويأتي ما بعدها، تقدّماً عما سبق، أو تراجعاً عنه، أو محاولة لترسيخه بشخوص ومعادلات مختلفة
|
الأمان الإقليمي
وأخيراً، تمكّن، بعد ظهر يوم السبت الماضي، أسطول الصمود العالمي من انطلاق أولى سفنه من ميناء بنزرت بعد تردّد وتأجيل مرات عديدة، ما يبرهن على صعوبة المهمة وتعقدها، فهي مبادرةٌ لا سابق لها من حيث الحجم والمسافة
|
الأمان الدولي
فرض العدوان الإسرائيلي على الدوحة، قبل أيامٍ، مجموعةً كبيرة من التحدّيات على دول المنطقة العربية برمتها، خصوصاً دول مجلس التعاون الخليجي التي استُهدفت إحدى دوله، وكان بعضها يعتقد أنه يعيش استقراراً لا يمكن للإسرائيليين أن يكدّروه يوماً
|
الأمان الدولي
شكلت جدلية: "أيهما أولا التنمية أم الديمقراطية؟" سؤالا مشروعا ومهما وواقعيا على مدى نصف قرن مضى، شغل العديد من الكتّاب والمفكرين والباحثين والقادة والزعماء. وهو سؤال لا يزال قائما، وله شواهد عديدة تؤكد صوابيته وأهميته.
|