ختامها مسك
قريباً سيغادر السيد أوباما البيت الأبيض دون رجعة، لكنه لن يغادر كتب التاريخ، وسيحضر اسمه دائماً كشاهد على عجاف سنوات القرن الحادي والعشرين وأرذلها، لأنه جعل بلاده تمارس دور المتفرج على ما يجري في الساحة الدولية، متراجعاً خطوات إلى الوراء لحساب الخصم «اللدود» روسيا، لتكون هي اللاعب الأبرز في الشرق الأوسط، وهذا بعكس ما اعتاد عليه أسلافه الذين