الأمان الدولي
ضيقت الأزمة الخليجية هامش المناورة أمام تركيا، ودفعتها إلى التخلي عن مواقف وأساليب كلاسيكية متوازنة معتمدة في سياستها العربية، وألزمتها باتخاذ قرارات استراتيجية شبه حاسمة، قلبت حساباتها هناك رأساً على عقب. ولم تلق دعوة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الدول الخليجية إلى التهدئة ورفع الحصار المفروض على قطر آذاناً صاغية، ولم يكن لها صداها، فتركيا، وعبر قاعدتها العسكرية في قطر، معنية بلائحة الشروط والمطالب
|
الأمان الدولي
ضيقت الأزمة الخليجية هامش المناورة أمام تركيا، ودفعتها إلى التخلي عن مواقف وأساليب كلاسيكية متوازنة معتمدة في سياستها العربية، وألزمتها باتخاذ قرارات استراتيجية شبه حاسمة، قلبت حساباتها هناك رأساً على عقب. ولم تلق دعوة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الدول الخليجية إلى التهدئة ورفع الحصار المفروض على قطر آذاناً صاغية، ولم يكن لها صداها، فتركيا، وعبر قاعدتها العسكرية في قطر، معنية بلائحة الشروط والمطالب
|
الأمان الدولي
ضيقت الأزمة الخليجية هامش المناورة أمام تركيا، ودفعتها إلى التخلي عن مواقف وأساليب كلاسيكية متوازنة معتمدة في سياستها العربية، وألزمتها باتخاذ قرارات استراتيجية شبه حاسمة، قلبت حساباتها هناك رأساً على عقب. ولم تلق دعوة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الدول الخليجية إلى التهدئة ورفع الحصار المفروض على قطر آذاناً صاغية، ولم يكن لها صداها، فتركيا، وعبر قاعدتها العسكرية في قطر، معنية بلائحة الشروط والمطالب
|
الأمان الدولي
ضيقت الأزمة الخليجية هامش المناورة أمام تركيا، ودفعتها إلى التخلي عن مواقف وأساليب كلاسيكية متوازنة معتمدة في سياستها العربية، وألزمتها باتخاذ قرارات استراتيجية شبه حاسمة، قلبت حساباتها هناك رأساً على عقب. ولم تلق دعوة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الدول الخليجية إلى التهدئة ورفع الحصار المفروض على قطر آذاناً صاغية، ولم يكن لها صداها، فتركيا، وعبر قاعدتها العسكرية في قطر، معنية بلائحة الشروط والمطالب
|
الأمان الدولي
ضيقت الأزمة الخليجية هامش المناورة أمام تركيا، ودفعتها إلى التخلي عن مواقف وأساليب كلاسيكية متوازنة معتمدة في سياستها العربية، وألزمتها باتخاذ قرارات استراتيجية شبه حاسمة، قلبت حساباتها هناك رأساً على عقب. ولم تلق دعوة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الدول الخليجية إلى التهدئة ورفع الحصار المفروض على قطر آذاناً صاغية، ولم يكن لها صداها، فتركيا، وعبر قاعدتها العسكرية في قطر، معنية بلائحة الشروط والمطالب
|
الأمان الدولي
ضيقت الأزمة الخليجية هامش المناورة أمام تركيا، ودفعتها إلى التخلي عن مواقف وأساليب كلاسيكية متوازنة معتمدة في سياستها العربية، وألزمتها باتخاذ قرارات استراتيجية شبه حاسمة، قلبت حساباتها هناك رأساً على عقب. ولم تلق دعوة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الدول الخليجية إلى التهدئة ورفع الحصار المفروض على قطر آذاناً صاغية، ولم يكن لها صداها، فتركيا، وعبر قاعدتها العسكرية في قطر، معنية بلائحة الشروط والمطالب
|