MyPassion
*
  • الرئيسية
  • كلمة الأمان
  • لقطات »
    • لقطات لبنانية
    • لقطات سريعة
  • الأمان اللبناني
  • الأمان الإقليمي
  • الأمان الدولي
  • الأمان الفكري والثقافي
  • الأمان الدعوي »
    • داؤنا و دواؤنا
    • رجال صدقوا
    • متفرقات
  • مقالات »
    • وجهة نظر
    • كلمة طيبة
    • ختامها مسك
    • متفرقة
  • أنشطة
زوااا ل
العدد 1572 /26-7-2023


كلمة الأمان مشاهدة الكل
في دلالة ارتكاب الاحتلال مجزرة في عين الحلوة
العدد 1690 /19-11-2025 د. وائل نجم

شنّت قوات الاحتلال الإسرائيلي ليلة الثلاثاء - الأربعاء غارة غادرة استهدفت ملعباً رياضياً في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين خلال تواجد عدد من الفتيان الذين كانوا يمارسون لعبة كرة القدم في الملعب، ما أدّى إلى استشهاد ثلاثة عشر فتىً منهم وجرح آخرين، كما أدّت الغارة إلى ترويع أهالي المخيم ومحيطه في مدينة صيدا. فماذا أرادت قوات الاحتلال من خلال ارتكاب هذه المجزرة المروّعة؟ أولاً لا بدّ من التذكير أنّ الملعب المستهدف في المخيم هو ملعب معروف ومكشوف ويرتاده أبناء المخيم بشكل يومي لممارسة لعبة كرة القدم، وليس كما زعمت وادّعت قوات الاحتلال من أنّه موقع للتدريب تستخدمه قوى المقاومة الفلسطينية؛ وبالمناسبة فإنّ هذه الملاعب المكشوفة التي يمارس فيها الشبّان والفتيان لعبة كرة القدم منتشرة في أغلب المناطق اللبنانية من الجنوب إلى والشمال وبالعكس، ومنها مخيّمات اللاجئين الفلسطينيين، هذا ما يُسقط كلّ اتهام إسرائيلي بأنّها مراكز تدريب. وأمّا لماذا هذا العدوان الجديد، وهذه المجزرة الجديدة؟ فإنّ قوات الاحتلال ربما أردات أن توجّه رسالة بالنار والدم في اتجاهين: الاتجاه الأول نحو لبنان إذ أنّها منذ فترة زمنية تُطلق تهديداتها بتجديد العدوان على لبنان تحت حجّة وذريعة سحب السلاح، فيما الهدف الأساسي يكمن في إرغام لبنان على النزول على الشروط الإسرائيلية والاستسلام بشكل كامل. وهي (قوات الاحتلال) خلال الأيام والأسابيع الأخيرة بدأت تسوّق لفكرة الهجوم على لبنان لتدمير البنى العسكرية المزعومة بحسب ادعاءاتها، ولعلّها أرادت من خلال هذه المجزرة أرادت أنّ تقول إنّها جادة في تهديداتها وأنّها يمكن أن توسّع عدوانها من جديد ليشمل مناطق لم يشملها من قبل، وأنّ على لبنان أن يدرك ذلك ولا ينظر إلى التهديدات على أنّها مجرد تهديدات لن تتحوّل إلى فعل، بل يمكن أن يتطوّر المشهد ويتوسّع العدوان إذا لم يتمّ الخضوع للإملاءات والشروط، وطبعاً هذا بحسب ما تريده قوات الاحتلال. والحقيقة، نعم يمكن أن تلجأ قوات الاحتلال إلى توسيع عدوانها بالنظر إلى العديد من الاعتبارات المتعلقة أولاً بأزمة الحكومة ورئيسها على المستوى الداخلي، وللهروب من الضغوط التي تمارس عليها داخلياً وخارجياً، وأيضاً لاعتبارات أخرى. وأمّا الاتجاه الثاني فهو نحو الفلسطينيين وخاصة قوى المقاومة الفلسطينية للضغط على هذه القوى من أجل الخضوع للشروط والإملاءات، خاصة بعد إثبات قوى المقاومة الفلسطينية قدرتها على الصمود والثبات في الميدان على الرغم من حجم الإبادة التي مارسها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، وقد جاءت الغارة الغادرة على مخيم عين الحلوة بعد ساعات قليلة من انتقاد حماس وقوى المقاومة الفلسطينية لقرار مجلس الأمن بخصوص قطاع غزة، بما يعني عدم التعامل معه بإيجابية، ولعلّ الإسرائيلي بات مكبّلاً في الضغط على قوى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة لاعتبارات كثيرة، ولأنّ الضغط في القطاع لم يعد ينفع، فقد وجّهت قوات الاحتلال طائراتها إلى مخيمات اللاجئين في لبنان من أجل الضغط على المقاومة الفلسطينية لتقديم تنازلات وإرغامها على النزول على الشروط. يمكن أن نضيف إلى هذين الاعتبارين أو الاتجاهين أنّ قوات الاحتلال تريد أن لا يكون لبنان مكاناً آمناً لقوى المقاومة الفلسطينية وحتى اللبنانية ولذلك لجأت إلى ارتكاب هذه المجزرة وأضافتها إلى مجازرها اليومية في لبنان حتى تظلّ هذه القوى تحت ضغط الاغتيال والملاحقة. بالتأكيد هذه المجزرة الجديدة تحمّل الأمم المتحدة ومجلس الأمن والقوى الدولية الضامنة لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان وحتى الحكومة اللبنانية التحرك من أجل وضع حدّ لهذه الانتهاكات والارتكابات حتى لو تتحول إلى سياسة يومية يقوم بها الاحتلال ويفجّر المنطقة من خلالها.

وجهة نظر
خيبة أنصار التفاوض
العدد 1689 /12-11-2025 أيمن حجازي

للتفاوض المباشر بين لبنان والكيان الصهيوني أنصار سياسيون يعمدون الى المجاهرة في التعبير عن مواقفهم في [...]

وجهة نظر
إنتقام الصهاينة مشروع أميريكيا
العدد 1687 /29-10-2025

على عادتهم المعهودة ، استمر جمع من القوى السياسية اللبنانية في التهويل على الشعب اللبناني وعلى المقاومة [...]

وجهة نظر
التناوب على تخويف اللبنانيين وإرهابهم
العدد 1686 /22-10-2025 ايمن حجازي

سياسة تخويف الشعب اللبناني من الجيش الصهيوني وجرائمه المفترضة ضدنا تناوب على اللجوء اليها العديد من الأطراف [...]

وجهة نظر
القانون الإنتخابي : الخلاف على إصلاح الذيل
العدد 1684 /8-10-2025

استمرت مفاعيل التسوية الرئاسية التي ظهرت للعيان في السابع من أيلول الماضي ، حيث اعتمد الترحيب بما قدمه [...]

وجهة نظر
... عن مبادرة حزب الله حيال السعودية
العدد 1682 /24-9-2025 ايمن حجازي

برز سياسيا خلال الأسبوع المنصرم التطور الإيجابي الذي طرأ على العلاقات بين حزب الله والمملكة العربية السعودية [...]

كاريكاتير مشاهدة الكل

من نحن     إتصل بنا     لإعلاناتكم     البوم الصور    

جميع الحقوق محفوظة 2015 - مجلة الأمان