ختامها مسك
العدد 1432 / 14-10-2020
في مقابلته الأخيرة طاولت سهام الرئيس سعد الحريري جميع الفرقاء السياسيين حلفاء وخصوماً، لكن حين سئل عن سلاح حزب الله قال بأن هذا السلاح أمر واقع، وبات دوره إقليمياً ولا ط
|
ختامها مسك
العدد 1429 / 23-9-2020
مرّ الخبر سريعاً.. تفاعل الإعلام معه يوماً أو يومين، تفاعلت معه وسائل التواصل الاجتماعي يوماً إضافياً، ثم انتقل إلى ملف الأخبار الأرشيفية. فتاة عمرها 14 عاماً تموت حرقاً بعدما أشعل أحد الأشخاص النار في المنزل الذي كانت فيه. نظر
|
|
|
ختامها مسك
العدد 1427 / 9-9-2020
بدأت الحكاية بغضب لطيف عبّر عنه أحد المغرّدين في تغريدة، طالب فيها بحصته من السمك الذي وصل مساعدة إلى لبنان. فدولة موريتانيا في أعقاب تفجير مرفأ بيروت، وأسوة بالكثير من الدول الأخرى، قدمت للبنان ما تستطيع من مساعدات ودعم لمساندته في
|
ختامها مسك
العدد 1426 / 2-9-2020
صورة لعشرات المسعفات في الهيئة الصحية الإسلامية (التابعة لحزب الله) يقمن بإجراءات فحوص الكورونا في مطار بيروت، أثارت زوبعة من الاستهجان والانتقاد. مشكلة الثائرين أن صورة المتطوعات المحجبات المجلببات المتشحات باللون الأسود لا تعكس صورة لبنان ال
|
ختامها مسك
العدد 1425 / 19-8-2020
مخطئ من كان ينتظر من المحكمة الدولية الخاصة بلبنان أن تنجح بإدانة النظام السوري ورئيسه، أو حزب الله وقيادته. فمنذ البداية كان المطلوب من المحكمة تحقيقات قضائية مهنيّة، تكشف هوية المسؤولين عن جريمة اغتيال رئيس الوزراء الراحل رفيق الحريري عام 2005.
|
ختامها مسك
العدد 1422 / 22-7-2020
رغم الأزمات التي تعصف بلبنان، وجد اللبنانيون متسعاً من "فضاوة البال" كي يختلفوا فيما بينهم حول الدعوة التي أطلقها البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي لوقوف لبنان على الحياد، وأن ينأى بنفسه عن المحاور المتخاصمة، باعتب
|
ختامها مسك
العدد 1421 / 15-7-2020
ليس صحيحاً أن الأمن في لبنان "سايب"، وأنها "حارة كل مين إيدو الو". الأمن في لبنان ممسوك إلى حد كبير، وأفضل من كثير من الدول الأخرى. لكن أزمة لبنان لا تتعلق بالانفلات الأمني ولا بالأزمة الاقتصادية والنقدية، بل بما هو أهم وأعمق وأخطر، الأزمة الحقيقية في لبنان مرتبطة باللبنانيين أنفسهم.
|
ختامها مسك
العدد 1419 / 1-7-2020
بمجرد انتشار أخبار تتعلق بأزمة سيولة تعاني منها المصارف، تهافت اللبنانيون على مصارفهم طالبين استرجاع ودائعهم التي لم يكونوا يطالبون بها في السابق. وكانت نتيجة طبيعية أن تعجز المصارف عن تلبية طلب جميع المودعين في وقت واحد، وهذا لم يكن عائداً لضعف مؤونة المصارف فقط، بل لأن أي مصرف في العالم سيعلن إفلاسه إذا طلب جميع المودعين فيه موالهم.
|