العدد 1486 /10-11-2021

أدت الالتزامات المناخية الجديدة للدول إلى تحقيق تحسن هامشي في فرص البشرية في إبطاء ظاهرة الاحتباس الحراري، وفق الأمم المتحدة التي أعربت عن أسفها، ودعت إلى رفع الطموحات بحلول نهاية الدورة 26 لمؤتمر الأطراف بشأن المناخ "كوب 26".

وقبل مؤتمر غلاسكو للمناخ الذي بدأ في 31 تشرين الاول وخلاله، وضعت حوالي 30 دولة التزامات جديدة على الطاولة، على المديين القصير أو الطويل، ولا سيما البرازيل والهند اللتان التزمتا تحقيق حيادية الكربون عام 2070، وهي تعهدات اعتبر المراقبون كثيرًا منها مهمة.

لكن مديرة برنامج الأمم المتحدة للبيئة إنغر أندرسن قالت: "عندما ننظر إلى هذه الالتزامات الجديدة، بصراحة، نرى فيها الجبل الذي ولد فأراً".